June 8, 2022, 12:10 am

وجدت في بعض الكتب الدينية أن الكي الذي يعالج به بعض الناس مريضهم مكروه، ولم يذكروا دليلاً على كراهته، مع أن التجربة أثبتت أنه مفيد بإذن الله للمرضى، فأرجو إفادتي عن ذلك مع الدليل.

  1. وقطع العروق - النيلين
  2. والحجامة – دار الإفتاء الليبية
  3. ماهو ؟ والشيخ صالح المغامسي يجيب.. - YouTube
  4. حكم التداوي بالكي
  5. العلاج بالكي |
  6. هل يجوز العلاج بالكي بالنار؟ | موقع البطاقة الدعوي

وقطع العروق - النيلين

[SIZE=5]ثبت في الصحيح من حديث جابر بن عبد الله ، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى أبي بن كعب طبيباً ، فقطع له عرقاً وكواه عليه. ولما رمي سعد بن معاذ في أكحله حسمه النبي صلى الله عليه وسلم ثم ورمت ، فحسمه الثانية. والحسم: هو الكي. وفي طريق آخر: أن النبي صلى الله عليه وسلم كوى سعد بن معاذ في أكحله بمشقص ، ثم حسمه سعد بن معاذ أو غيره من أصحابه. وفي لفظ آخر: أن رجلاً من الأنصار رمي في أكحله بمشقص ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم به فكوي. وقال أبو عبيد: وقد أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل نعت له الكي ، فقال: " اكووه وارضفوه ". قال أبو عبيد: الرضف: الحجارة تسخن ، ثم يكمد بها. وقال الفضل بن دكين: حدثنا سفيان ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كواه في أكحله. وفي صحيح البخاري من حديث أنس ، أنه كوي من ذات الجنب والنبى صلى الله عليه وسلم حي. وفي الترمذي ، عن أنس ، أن النبي صلى الله عليه وسلم: " كوى أسعد بن زرارة من الشوكة " ، وقد تقدم الحديث المتفق عليه وفيه " وما أحب أن أكتوي " وفي لفظ آخر: " وأنا أنهى أمتي عن الكي ". وفي جامع الترمذي وغيره عن عمران بن حصين ، أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الكي قال: فابتلينا فاكتوينا فما أفلحنا ، ولا أنجحنا.

والحجامة – دار الإفتاء الليبية

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي عضو: عبد الله بن عبد الرحمن بن غديان عضو: عبد الله بن سليمان بن منيع الفتوى رقم (13690) س: سماحة الشيخ: أرجو فتواي في العلاج بالكي، هل هو حلال أم حرام؟ حيث إنني رجل كبير في السن وأعالج الناس بالكي، ولا أعلم هل أنا على صواب أو على خطأ، أرجو إفتائي عن ذلك، حيث إنني لا اخذ أجرة على ذلك، والله يرعاكم وينفع بكم أمة الإسلام. ج: العلاج بالكي للتسبب به للشفاء من بعض الأمراض جائز، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن كان في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم، أو شربة من عسل، أو لذعة بنار، وما أحب أن أكوي، وقد كوى سعدا رضي الله عنه لما أصيب في أكحله من رمية أصابته، ولكن الأفضل ترك العلاج بالكي؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «وما أحب أن أكتوي» (*) وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي عضو: عبد الله بن غديان

ماهو ؟ والشيخ صالح المغامسي يجيب.. - YouTube

حكم التداوي بالكي

  1. حكم علاج المريض بالكي
  2. طريق القصيم السريع الرياض المالية
  3. محمد حامد الأحمري
  4. حكم الكي ، والجمع بين الأحاديث المتعارضة فيه - الإسلام سؤال وجواب
  5. حكم العلاج بالكي والحجامة – دار الإفتاء الليبية
  6. موقع بيع كفرات سيارات
  7. أعاني من جرح في المخرج
  8. فعاليات اللغة العربية للاطفال
  9. لوحات محلات حروف بارزة

العلاج بالكي |

السؤال: يسأل أخونا ويقول: هل يجوز للإنسان أن يكتوي إذا مرض؟ الجواب: نعم نعم، الكي جائز، لكن إذا تيسر دواء آخر فهو أفضل، ينبغي أن يكون الكي آخر الطب، فإذا تيسر له دواء آخر بغير الكي من حبوب، أو إبر، أو مروخ بزيت أو غيره أو ما أشبه ذلك، أو بالقراءة عليه، يقرأ عليه بعض أهل الخير، وينفث عليه كل ذلك حسن، وإذا احتاج إلى الكي فلا بأس، يقول النبي ﷺ: الشفاء في ثلاث: كية نار، أو شرطة محجم، أو شربة عسل، وما أحب أن أكتوي رواه البخاري في صحيحه، وفي رواية: وإني أنهى أمتي عن الكي. فالكي ينبغي أن يكون هو الآخر؛ لأنه نوع من التعذيب، نوع من النار، فلا يصار إليه إلا عند الحاجة، فإذا احتاج إليه كوى، وقد كوى النبي بعض أصحابه عليه الصلاة والسلام، فإذا احتاج إلى الكي فلا بأس، وقد كوى خباب بن الأرت الصحابي الجليل عن بعض المرض، فالكي جائز عند الحاجة إليه، ولكن تركه أفضل إذا تيسر غيره. المقدم: جزاكم الله خيرًا.

هل يجوز العلاج بالكي بالنار؟ | موقع البطاقة الدعوي

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد العزيز آل الشيخ عضو: عبد الله بن غديان عضو: صالح الفوزان عضو: بكر أبو زيد. علاج الاحتلام: السؤال الثاني من الفتوى رقم (18501) س2: رغم الأذكار التي أتلوها قبل النوم إلا أنني أتعرض للاحتلام كثيرا، فهل من دعاء خاص يزيل عني هذا الكرب؟ ج2: كثرة الاحتلام يمكن علاجها بمراجعة الأطباء لمعرفة أسبابها، والتماس الدواء المناسب لها، مع سؤال الله العافية من أسباب ذلك، وهو القائل سبحانه: {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [سورة غافر الآية 60]. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نائب الرئيس: عبد العزيز آل الشيخ عضو: صالح بن فوزان الفوزان عضو: بكر أبو زيد. الصبر على البلاء: السؤال الثاني من الفتوى رقم (18568) س2: إني عندي إعاقة، فهي لا تمنعني من الحركة، بل جسم سوي وكامل، ولكن القيام غير طبيعي، وعدم حمل أشياء ثقيلة فقط والحمد لله، وفقدان السمع نهائي، فصبري لقدر الله قليل، فأريد آيات الله وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم التي تبشر بالصبر على البلايا حتى أزداد أملا في الله.

السؤال: السائلة تقول: هل يجوز التداوي بالكي؟ وما هي الأحوال التي يجوز أن أستخدم فيها الكي، وجزاكم الله خيرًا؟ الجواب: نعم، يجوز التداوي بالكي؛ لقول النبي ﷺ: الشفاء في ثلاث ذكر منها: كية نار قال: وما أحب أن أكتوي شرطة محجم، وشربة عسل، وكية نار قال: وما أحب أن أكتوي عليه الصلاة والسلام. لكن إذا دعت الحاجة إلى الكي؛ فلا بأس، قد كوى جماعة من الصحابة، فإذا احتيج إلى الكي؛ فلا حرج في ذلك، ولكن ترك الكي أولى، إذا تيسر دواء آخر، وعلاج آخر؛ لأنه نوع من التعذيب، فتركه أولى، إلا عند الحاجة، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.

الحمد لله. وردت أحاديث كثيرة في مسألة الكيّ ، وقسمها أهل العلم إلى أربعة أقسام: 1- ما يدل على الجواز ، كحديث جابر رضي الله عنه قال: ( رُمِيَ أُبَيٌّ يَوْمَ الأَحْزَابِ عَلَى أَكْحَلِهِ فَكَوَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) رواه مسلم (2207).

بسم الله الرحمن الرحيم رقم الفتوى (227) ورد إلى دار الإفتاء السؤال التالي: ما حكم ما يقوم به بعض الناس من الاستشفاء بالكي، والحجامة، وذلك بقص الجلد بآلة حادة (موس حلاقة)، في عدة أماكن من الجسم في خطوط مستقيمة، وخصوصاً للأطفال؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه. أما بعد: فإنه يجوز العلاج بالكي والحجامة إذا احتيج إليهما؛ لما ثبت عن جابر بن عبد الله قال: "بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي بن كعب طبيباً، فقطع منه عرقاً، ثم كواه عليه" (مسلم:5875)، ولما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي" (صحيح البخاري: 5356)، وفي لفظ آخر له: (وما أحب أن أكتوي) (5359)، وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم "احتجم وأعطى الحجام أجره" (البخاري:2159). فدل فعله وإخباره صلى الله عليه وسلم بأن الكي والحجامة من أسباب الشفاء على جواز العلاج بهما عند الحاجة إليهما، قال ابن عبد البر: "ما أعلم بينهم ـ أي جمهور العلماء ـ خلافا أنهم لا يرون بأسا بالكي عند الحاجة إليه" (التمهيد:65/24). وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم الصادق بن عبد الرحمن الغرياني مفتي عام ليبيا 1/رجب/1433هـ 2012/5/22 Post Views: 298

السؤال: الفتوى رقم(328) وجدت في بعض الكتب الدينية أن الكي الذي يعالج به بعض الناس مريضهم مكروه، ولم يذكروا دليلا على كراهته، مع أن التجربة أثبتت أنه مفيد بإذن الله للمرضى، فأرجو إفادتي عن ذلك مع الدليل.

مايك Bm 800, 2024